yāsīn wa dzikrilqubrå


بِسْمّ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحَمن

رب يسر

الْحَمْدُ لِله الَّذِ ي لَا تتم الصا لحا ت الا به. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى إله وصحبه 

 سدا يا فوجي كاتوردوماتع كوستي الله.نا مو ع كرانتن كوستي الله سدا يا عمل ساهي ساكدسامفورنا.موكي موكي كوستي الله فا ريع تا مبا هي رحمة تعظيم دوماتع جون جوعان كيطا نبي اكوع رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم

ماتور نمباه نوون ساعة دوماتڠ فۑوسون لن فنوليس كتاب موجهده ذكرول خضريه موڬي موڬي دادوس علما نافعا وعملا متقبلا في الدين والدنياوالاخرة

كتاب نيكي ڠڬاداهي فانيمو, منوجو دنيا إڠكاڠ ترهوبوڠ كاليان ڬوستي الله.توجوانيفون ڠوريف أوريف لن ۑيبار معنى إڠكاڠ هاقيقي لأن أقيداه لريس لان لوروس مڠنا هى فرجالانان ( سولوك) منوجو ڬوستي الله إڠداليم كهيدوفان إڠكاڠ مودرن

ڠاتوراكن فماهامان إڠكاڠ حق لن كتاب نيكي ڠڬاداه توجووان: 

١. ڠاتوراكين فماهامان إڠكاڠ حق لن چارا إڠكاڠ بنار تنتاڠ كونسف سولوك لن موريد

٢. فاريڠ جاوابان مساله مساله إڠكاڠ دي هادافي فارا موريد 

٣. كاڠڬو ممبنتوك جمعيه لن علقه كاڠڬو فارا أهلي سولوك سلوروه دنيا

٤. فاريڠ إنتيساري بيمبيڠان دان نصيحة كاڠڬو فارا سالك إڠكاڠ لاڠكوڠ مۑينتوه إڠدالم كهيدوفان 

٥. مڠيكة فارا سالك كلوان ساند لن ڬورو ڬورو ساند إڠكاڠ سامبوڠ إڠدالم سابن سابن نڬارا

٦. مڠمبڠكان سولوك إڠ داليم كهيدوفان زامان أخير 

٧. اڬاوي ليڠكوڠان إڠكاڠ أييم تنترم بهاڬيا.كاڠڬو فارا موريد أوتواسالك كاڠڬو وصول ماراڠ ڬوستي ماتور نمباه نوون ۑووون ڠافونتن إڠكاڠ أڬوڠ ساڠت موڬي موڬي برمنفعة

كبون رجو.كيبون دالم باۑوواڠي ٨.١١.٢٠٢٢

خدم المعهدالسلفيةالشافعيةالفقرالضعيف الجهيل



عبدالخاليق


Sĕdaya puji katur dumateng Gusti Allāḥ,namung kĕrantĕn Gusti Allāḥ sĕdåyå amal saé sagĕd sampuṙṇå .Mugi-  mugi Gusti Allāḥ paring tambahi rahmad takdzim dumatĕng junjungan kitå Nabi agung råsullulāḥ Muhammad SAW

Matur nembah newun sanget dumateng penyusun lan penulis kitab “Mujahadah Dzikrul Khidriyyah” mugi mugi dados ngilman nafingan wa ngamalan mutaqobbalan fiddini waddun ya wal akhiroh

Kitab niki nggadahi panemu, menuju dunia ingkang terhubung kalian Gusti Alloh. Tujuanipun ngurip urip kan nyebar mangna ingkang haqiqi lan ngaqidah leres lan lurus mengenai pejalanan ( suluk) menuju Gusti Alloh ing dalem kehidupan ingkang modern kitab niki nggadahi tujuan: 

1. Ngaturaken pemahaman ingkang haq lan cara ingkang benar tentang konsep suluk kan murid

2. Paring jawaban masalah masalah ingkang di hadapi para murid 

3. Kanggo membentuk Jamngiyyah dan ngalaqoh kanggo para ahli suluk seluruh dunia

4. Paring intisari bimbingan dan nasehat kanggo Poro Salim ingkang langkung menyentuh ing dalem kehidupan 

5. Mengikat para salik kelawan sanad lan guru guru sanad ingkang sambung ing dalem saben saben Negoro 

6. Mengembangkan suluk ing dalem kehidupan zaman akhir 

7. Agawe lingkungan ingkang ayem tentrem hahagia kanggo Poro murid utowo salik kanggo wusul marang Gusti Alloh. Matur nembah newun nyuwun ngapunten ingkang agung sanget, mugi-mugi  bermanfaat.






8.11.2022 Kebonrejo, Kebondalem, Banyuwangi

Khodimul Ma’had Salafiyyah Assyafi’iyyah Al-faqir Addo’if Al-jahil






‘Abdul Kholiq


بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَ الِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَأَوْلَادِهِ وَ ذُ رِّ يَاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ شَيْئٌ ِللّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةَ,.... 

إلى حَضْرَ ةِشَيِّدِنَاأَبُوْ عَبَاسْ بَالْيَانِ ابْنِ مَالْكَانِ ابْنِ فَالِحْ  ابْنِ اَنْبَارِ ابْنِ صَالِحْ شَيْئٌ ِللّٰهِ لَهُمُ الْفَا تِحَةْ,....

الْفَاتِحَةَ اِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّ بِيْنَ سَيِّدِنَا جِبْرِيْلَ عَلَيْهِ السَّلَامْ ,

 وَسَيِّدِنَا مِيْكَائِيْلَ عَلَيْهِ السَّلَامْ , وَسَيِدِيْنَا عِزْرَائِيْلَ عَلَيْهِ السَّلَامْ وَسَيِّدِنَا إِسْرَفِيْلَ عَلَيْهِ السَّلَامْ شَيْئٌ  لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ,....

الْفَاتِحَةَ اِلَى حَضْرَة وَلِوَالِدَيْنَاوَارْحَمْهُمَاكَمَارَبَّيَانَاصِغَارَا شَيْىٌ لِلَّهِ لَهُمُ الْفَاتِحَة,....

الْفَاتِحَةَ اِلَى رُوْحِ سَيِدِنَاالشَّيْخِ عَبْدُالْقَادِرِالْجِيْلَانِى,وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ أَبِي الْحَسَنِ ابْنِ عَلِيٍّ ابْنِ عَبْدُ الْجَبَّارْ الشَّاذِ لِيْ,وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُ السَّلَامِ ابْنِ مَشِيْشِيْ , وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ أَبُوْ قَاسِمْ أَحْمَدْ جُنَيْدِيْ الْبَغْدَادِيْ ,وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ اِبْرَاهِيمْ اَلدُّسُوْقِيْ ,وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُاللَّهَ فَائِزْ دَقٓيسْتَنِي , وَ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ اَحْمَدْ الرِّفَاعِيْ ,وَسَيِّدِنَا الشَيخْ اَحْمَدْ البَدَوِيْ ,وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُ اللَّهْ وَهَابْ الْشَارَانِيْ ,وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ نَحْرَوِيْ المَكِّي وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ ,اَنَّ ا للَّهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ , وَيُكَثِّرُمِنْ مَثُوبَاتِهِمْ , وَيُضَا عِفُ حَسَنَا تِهِمْ , وَيَحْفَظُنَا بِجَا هِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ , وَيُعِيْدُعَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَا تِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاَخِرَةِ  الْفَاتِحَةْ,....


الْفَاتِحَةَ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ زَيْنِى دَحْلَانِ ابْنِ مُحَمَّدْ طَاهِرْ,وَسَيِّدِنَا الشَّيخِ طُوْبَاڮُوسْ مُحَمَّدْ فَلَكِ ابْنِ عَبَّاسْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ اِبْرَاهِيمْ بٓرُومْبُوڠ,وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ النَّوَوِيْ البَنْتَانِيْ,وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُ الْكَرِيمْ البَنْتَانِيْ,وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ اَحْمَدْ خَطِيبْ الشَّمْبَاسِى,وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُ الْكَا فِيْ أَوَّالْ,وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُ الْكافِي الْثَّانِيْ,وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُالرَّحْمَنِ ابْنِ عَبْدُالْكَافِيْ الْثَّانِيْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ مَحْفُوظْ عَبْدُالرَّحْمَنْ, وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ ,اَنَّ ا للَّهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ , وَيُكَثِّرُمِنْ مَثُوبَاتِهِمْ , وَيُضَا عِفُ حَسَنَا تِهِمْ , وَيَحْفَظُنَا بِجَا هِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ , وَيُعِيْدُعَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَا تِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاَخِرَةِ  الْفَاتِحَةْ,....


اَلْفَاتِحَةَ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ طَيْفُورْ عَبْدُالرَّحْمَنْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ قُرَيْشِيِنَ عَبْدُالرَّحْمَنْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ مُشَفَعْ عَلِيِّ ابْنِ مُحَمَّدْ عَلِيْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُ الْمَالِكِ ابْنِ اِلْيَاسْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ زَرْكَشِيْ بٓرْجَانْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ حُسَينْ فَارِيدْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ مُحَمَّدْ أَرْشَدْ البَنْجَرِيْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ مُحَمَّدْ زَيْنِي عَبْدُ الْغَنِي, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ سَمَّانْ الْمَدَنِي, وَسَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ الْعَبْدُ الْقَادِرِ السَّقَافِ ابْنِ أَحْمَدْ السَّقَافْ جٓدَّةْ, وَسَيِّدِنَا الْحَبِيبْ اَبُوْ بَكَرِ ابْنِ مُحَمَّدْ السَّقَافْ ڮرسِيكْ,

وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ ,اَنَّ ا للَّهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ

فِى الْجَنَّةِ , وَيُكَثِّرُمِنْ مَثُوبَاتِهِمْ , وَيُضَا عِفُ حَسَنَا تِهِمْ , وَيَحْفَظُنَا بِجَا هِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ , وَيُعِيْدُعَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَا تِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاَخِرَةِ  الْفَاتِحَةْ,....

الْفَاتِحَةَ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ  عَبْدُالرَّحْمَنْ الْسَّقَافِ ابْنِ أَحْمَدْ الْسَّقَافْ بُوْكِيْتْ دُوْرِيْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ سَيِّدْ عَبْدُ الرَّحْمَنْ بَشَّيْبَانْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُاللَّهْ فَقِيهْ لَعِتَانْ تُوْبَانْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ اَحْمَدْ بَيْضَاوِيْ لَاسٓمْ, وَسِيِدِنَا الشَّيْخِ اَحْمَدْ مُتَمَكِّنْ كَاجٓنْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُاللَّهْ زَيْنُ سَلَّامْ كَاجٓنْ, وَسَيِّدِنَا عَبْدُ اللَّهِ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ حَسَنْ  ڮُڠْ ڮُوْڠْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ مُحَمَّدْ حَسَنْ بٓسَارِيْ,

وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ ,اَنَّ ا للَّهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ

 فِى الْجَنَّةِ , وَيُكَثِّرُمِنْ مَثُوبَاتِهِمْ , وَيُضَا عِفُ

 حَسَنَا تِهِمْ , وَيَحْفَظُنَا بِجَا هِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ , وَيُعِيْدُعَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَا تِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاَخِرَةِ الْفَاتِحَةْ,....

الْفَاتِحَةَ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ بَدَوِيْ حَنَفِيْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ مُصْطَلِحْ بَضَاوِيْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ حَسْبُ اللَّهِ بَدَوِيْ, وَسَيِّدِنَا  كِيَاهِيْ نُوْرْ اِيْمَانْ مٓلَاعِيْ,وَسَيِّدِنَا عَبْدُالرَّحْمَنْ مٓلَاعِىْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ عُثْمَانْ اَلْاِسْحَاقِيْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ اَسْرَارِيْ اَلْاِسْحَاقِيْ,وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ مُحَمَّدْ صَنْحَاجِي حَسْبُ اللَّهِ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ أَبُوْ بَكَرِ ابْنِ سَالِمْ, وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ ,اَنَّ ا للَّهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ , وَيُكَثِّرُمِنْ مَثُوبَاتِهِمْ ,

وَيُضَا عِفُ حَسَنَا تِهِمْ , وَيَحْفَظُنَا بِجَا هِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ , وَيُعِيْدُعَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَا تِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاَخِرَةِ , الْفَاتِحَةْ,....

الْفَاتِحَةَ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ عَبْدُ اللَّهِ ابْنِ عَلْوِيْ الْحَدَّادْ,وَسَيِّدِنَا اَلْحَبِيْبِ عُمَرِ ابْنِ عَبْدُالرَّحْمَنْ الْعَطَّاسْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَلِيْ بَارَوْسْ, وَسَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ مُحَمَّدِ ابْنِ عَلِيِّ ابْنِ مُحَمَّدْ الْحَبْشِيْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ اَبِيْ بَكْرٍ السَّكْرَانْ, وَسَيِّدِنَا اَلْحَبِيْبِ عَبْدُاللَّهِ ابْنِ مُحْسِنْ الْعَطَّاسْ, وَسَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ حُسَيْنِ ابْنِ أَبُوْ بَكَرْ اَلعِيْدرُسْ, وَسَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ عُمَرِ ابْنِ طَهَ ابْنِ يَحْيَى, وَسَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ هَاشِمِ ابْنِ يَحْيَى, وَسَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ أَحْمَدِ ابْنِ عَبْدُاللَّهْ الْعَطَّاسْ, وَسَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ صَالِحْ اَلْحَامِدْجٓمْبٓرْ, وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ مُحَمَّدِ ابْنِ عَلَوِيْ الْمَالِكِيْ,الْحَبِيبْ عَبْدُاللّٰهِ ابْنِ مُحَمَّدِ ابْنِ عَلِيِّ ابْنِ عَبْدُالرَّحْمَنْ الْسَّقَافْ , الْحَبِيبْ مُحْضَرِ ابْنِ مُحَمَّدِ ابْنِ عِدْرُوسْ الْحَبْشِيْ  وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ , اَنَّ ا للَّهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ , وَيُكَثِّر

مِنْ مَثُوبَاتِهِمْ , وَيُضَا عِفُ حَسَنَا تِهِمْ , وَيَحْفَظُنَا بِجَا هِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ , وَيُعِيْدُعَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَا تِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاَخِرَةِ , الْفَاتِحَة,....

اَلشَّيخْ عَبْدُالْكَرِيمْ لِرْبَوْيَوْ،اَلشَّيخْ مَعْرُوفْ،ڮدُوڠْ لَوْ،الشَّيخْ خَازٍ،الشَّيخْ عُثْمَانْ جَزُوْلِيْ

 الشَّيْخِ مُصْطَاهَرِى, شَيْخَةْ سِتِى مَوْلَنَا بِنْتِ مُحَمَّدْ جَائِزْ ,شَيْخَنَا مَيْمُونْ زُوْبَيرْ , اَلشَّيخْ اَحْمَدْ صَابِرِينْ ﭼَمْدَانِي , وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ ,اَنَّ ا للَّهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ , وَيُكَثِّرُمِنْ مَثُوبَاتِهِمْ , وَيُضَا عِفُ حَسَنَا تِهِمْ , وَيَحْفَظُنَا بِجَا هِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ , وَيُعِيْدُعَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَا تِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاَخِرَةِ , الْفَاتِحَة,....

اِلَى حَضْرَةِ رُوْحِ فِى الْجَسَدِالشَّيْخِ مُحَمَّدْ فَائِقِمُفْلِحِيْنِ ابْنِ مُشَفَعْ عَلِي

اِلَى حَضْرَةِ رُوْحِ فِى الْجَسَدِ الشَّيْخِ حَكِمْ اَڮُوسْ فَوْزَانْ

اِلَى حَضْرَةِ رُوْحِ فِى الْجَسَدِ اَبُوْيَا طَيْفُورْ مَوَرْدِي

اِلَى حَضْرَةِ رُوْحِ فِى الْجَسَدِ الْحَبِيبْ لُطْفِيِّ ابْنِ يَحْيَى

اِلَى حَضْرَةِ رُوْحِ فِى الْجَسَدِ الشَّيْخِ عُبَيْدُاللّٰهْ فَقِيهْ

اِلَى حَضْرَةِ رُوْحِ فِى الْجَسَدِ الْحَبِيبْ اَحْمَدْ عَاقِلِ ابْنِ مُحَمَّدِ ابْنِ زَيْنِ ابْنِ عَلِيِّ ابْنِ عَلِيْ

اِلَى حَضْرَةِ رُوْحِ فِى الْجَسَدِ الْشَّرِفَةْ سَيْحَ بِنْتِ مُحْضَرِ ابْنِ مُحَمَّدِ ابْنِ عِيدْرُوسْ الْحَبْشِيْ

اِلَى حَضْرَةِ رُوْحِ فِى الْجَسَدِ الْحَبِيبْ عَبْدُالرَّحْمَنِ ابْنِ أَحْمَدِ ابْنِ عَا قِلْ الْسَّقَافْ

 اِلَى حَضْرَةِ رُوْحِ  الشَّيْخِ زُوْبَيْدِ عَبْدُ الْغَفُورْ, الشَّيْخِ عَبْدُ الرَّحْمَنْ مٓسِرْ, الشَّيْخِ مُحَمَّدْ خَلِيْل بَعْكَلَانْ, الشَّيْخِ مُحَمَّدْ هَاشِمْ اَشْعَرِى,

 الشَّيْخِ عَبْدُ الْحَمِيدْ فَاسُوْرُوَانْ,الشَّيْخِ  حَمِيمْ طَهَارِيْ جَزُوْلِى, الشَّيْخِ مُحَمَّدْ سُلَيْمَانْ جَزُوْلِى, الشَّيْخِ

مُحَمَّدٍ بَهَاءُ الدِّينْ النَّقْشَبَنْدِي,

الشَّيْخِ اَحْمَدْالتِّجَانِى,الشَّيْخِ دِمْيَاتِى التَّرْمَسِى,

الشَّيْخِ مَحْفُوظْ التَّرْمِذِى,الشَّيْخِ عَبْدُ الْأَوَلْ, الشَّيْخِ عَبْدُاللّٰهْ نَحْرَوِى ابْنِ مُحَمَّدْ يَسٓ,

الشَّيْخِ مُحَمَّدْ رِضْوَانْ ,الْشَيحِ مُسْلِمِينْ رِفَعِى

 اِمَامْ فُورَا,الْحَبِيبْ حَمِيْدِ ابْنِ حَنَفِيْ ابْنِ يَحْيَ,الْحَبِيبْ مُحَمَّدِ ابْنِ عَلِيِّ ابْنِ مُحَمَّدْ مِرْبَتْ (سَيِّدِ الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمْ ),الْحَبِيبْ عَبْدُالرَّحْمٰنْ الْسَّقَافْ (سَيِّدِ الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمْ الثَّانِيْ ),

الْفَاتِحَةُ بِنِيَّةِ الْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلَاحِ الشَّانِ ظَاهِرًا وَبَا طِنًا فِيْ الدِّيْنِ وَالدُّنْيَاوَالْأَ خِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَا لِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَ الِدِيْنَا وَلِأَحْبَابِنَا وَلِمَشَايِخِنَا فِي الدِّ يْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَةِ أَنَّ اللّٰهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَ الِبَنَا مَعَ  الْهُدَ ى وَالتُّقَى وَالْعَفَافِ وَالْمَوْتِ عَلَ دِيْنِ الْأِ سْلَامِ  بِلَا مِحْنَةٍ  وَلَاامْتِحَانٍ بِجَاِ۵ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانَ جَامِعَةً  لِكُلِّ نِيَّتٍ  صَالِحَةٍ

 وَزِيَادَةً  وَمَحَبَّةً  فِي شَرَفِ الْحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى أَلِهِ وَصَحْبِهِ الْفَا تِحَة,....

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

﴿يٰسۤ ۚ١٧×﴾ 

وَالْقُرْاٰنِ الْحَكِيْمِۙ ٢ اِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَۙ ٣ عَلٰى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍۗ ٤ تَنْزِيْلَ الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِۙ ٥ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَّآ اُنْذِرَ اٰبَاۤؤُهُمْ فَهُمْ غٰفِلُوْنَ ٦ لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلٰٓى اَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُوْنَ ٧ اِنَّا جَعَلْنَا فِيْٓ اَعْنَاقِهِمْ اَغْلٰلًا فَهِيَ اِلَى الْاَذْقَانِ فَهُمْ مُّقْمَحُوْنَ ٨ وَجَعَلْنَا مِنْۢ بَيْنِ اَيْدِيْهِمْ سَدًّا وَّمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَاَغْشَيْنٰهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُوْنَ ٩ وَسَوَاۤءٌ عَلَيْهِمْ ءَاَنْذَرْتَهُمْ اَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُوْنَ ١٠ اِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمٰنَ بِالْغَيْبِۚ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَّاَجْرٍ كَرِيْمٍ ١١ اِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتٰى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوْا وَاٰثَارَهُمْۗ وَكُلَّ شَيْءٍ اَحْصَيْنٰهُ فِيْٓ اِمَامٍ مُّبِيْنٍ ࣖ ١٢ وَاضْرِبْ لَهُمْ مَّثَلًا اَصْحٰبَ الْقَرْيَةِۘ اِذْ جَاۤءَهَا الْمُرْسَلُوْنَۚ ١٣ اِذْ اَرْسَلْنَآ اِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوْهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوْٓا اِنَّآ اِلَيْكُمْ مُّرْسَلُوْنَ ١٤ قَالُوْا مَآ اَنْتُمْ اِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَاۙ وَمَآ اَنْزَلَ الرَّحْمٰنُ مِنْ شَيْءٍۙ اِنْ اَنْتُمْ اِلَّا تَكْذِبُوْنَ ١٥ قَالُوْا رَبُّنَا يَعْلَمُ اِنَّآ اِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُوْنَ ١٦ وَمَا عَلَيْنَآ اِلَّا الْبَلٰغُ الْمُبِيْنُ ١٧ قَالُوْٓا اِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْۚ لَىِٕنْ لَّمْ تَنْتَهُوْا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِّنَّا عَذَابٌ اَلِيْمٌ ١٨

قَالُوْا طَاۤىِٕرُكُمْ مَّعَكُمْۗ اَىِٕنْ ذُكِّرْتُمْۗ بَلْ اَنْتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُوْنَ ١٩ وَجَاۤءَ مِنْ اَقْصَا الْمَدِيْنَةِ رَجُلٌ يَّسْعٰى قَالَ يٰقَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِيْنَۙ ٢٠ اتَّبِعُوْا مَنْ لَّا يَسْـَٔلُكُمْ اَجْرًا وَّهُمْ مُّهْتَدُوْنَ ۔ ٢١ وَمَا لِيَ لَآ اَعْبُدُ الَّذِيْ فَطَرَنِيْ وَاِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَ ٢٢ ءَاَتَّخِذُ مِنْ دُوْنِهٖٓ اٰلِهَةً اِنْ يُّرِدْنِ الرَّحْمٰنُ بِضُرٍّ لَّا تُغْنِ عَنِّيْ شَفَاعَتُهُمْ شَيْـًٔا وَّلَا يُنْقِذُوْنِۚ ٢٣ اِنِّيْٓ اِذًا لَّفِيْ ضَلٰلٍ مُّبِيْنٍ ٢٤ اِنِّيْٓ اٰمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُوْنِۗ ٢٥ قِيْلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ ۗقَالَ يٰلَيْتَ قَوْمِيْ يَعْلَمُوْنَۙ ٢٦

 بِمَا غَفَرَ لِيْ رَبِّيْ وَجَعَلَنِيْ مِنَ الْمُكْرَمِيْنَ ٢٧ ۞ وَمَآ اَنْزَلْنَا عَلٰى قَوْمِهٖ مِنْۢ بَعْدِهٖ مِنْ جُنْدٍ مِّنَ السَّمَاۤءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِيْنَ ٢٨ اِنْ كَانَتْ اِلَّا صَيْحَةً وَّاحِدَةً فَاِذَا هُمْ خٰمِدُوْنَ ٢٩ يٰحَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِۚ مَا يَأْتِيْهِمْ مِّنْ رَّسُوْلٍ اِلَّا كَانُوْا بِهٖ يَسْتَهْزِءُوْنَ ٣٠ اَلَمْ يَرَوْا كَمْ اَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِّنَ الْقُرُوْنِ اَنَّهُمْ اِلَيْهِمْ

لَا يَرْجِعُوْنَ ٣١ وَاِنْ كُلٌّ لَّمَّا جَمِيْعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُوْنَ ࣖ ٣٢ وَاٰيَةٌ لَّهُمُ الْاَرْضُ الْمَيْتَةُ ۖاَحْيَيْنٰهَا وَاَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُوْنَ ٣٣

وَجَعَلْنَا فِيْهَا جَنّٰتٍ مِّنْ نَّخِيْلٍ وَّاَعْنَابٍ وَّفَجَّرْنَا فِيْهَا مِنَ الْعُيُوْنِۙ ٣٤ لِيَأْكُلُوْا مِنْ ثَمَرِهٖۙ وَمَا عَمِلَتْهُ اَيْدِيْهِمْ ۗ اَفَلَا يَشْكُرُوْنَ ٣٥ سُبْحٰنَ الَّذِيْ خَلَقَ الْاَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْۢبِتُ الْاَرْضُ وَمِنْ اَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُوْنَ ٣٦ وَاٰيَةٌ لَّهُمُ الَّيْلُ ۖنَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَاِذَا هُمْ مُّظْلِمُوْنَۙ ٣٧ وَالشَّمْسُ تَجْرِيْ لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ14x   ٣٨ وَالْقَمَرَ قَدَّرْنٰهُ مَنَازِلَ حَتّٰى عَادَ كَالْعُرْجُوْنِ الْقَدِيْمِ ٣٩

لَا الشَّمْسُ يَنْۢبَغِيْ لَهَآ اَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا الَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۗوَكُلٌّ فِيْ فَلَكٍ يَّسْبَحُوْنَ ٤٠ وَاٰيَةٌ لَّهُمْ اَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِى الْفُلْكِ الْمَشْحُوْنِۙ ٤١ وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِّنْ مِّثْلِهٖ مَا يَرْكَبُوْنَ ٤٢ وَاِنْ نَّشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيْخَ لَهُمْ وَلَاهُمْ يُنْقَذُوْنَۙ ٤٣ اِلَّا رَحْمَةً مِّنَّا وَمَتَاعًا اِلٰى حِيْنٍ ٤٤ وَاِذَا قِيْلَ لَهُمُ اتَّقُوْا مَا بَيْنَ اَيْدِيْكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُوْنَ ٤٥ وَمَا تَأْتِيْهِمْ مِّنْ اٰيَةٍ مِّنْ اٰيٰتِ رَبِّهِمْ اِلَّا كَانُوْا عَنْهَا مُعْرِضِيْنَ ٤٦ وَاِذَا قِيْلَ لَهُمْ اَنْفِقُوْا مِمَّا

 رَزَقَكُمُ اللّٰهُ ۙقَالَ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا لِلَّذِيْنَ اٰمَنُوْٓا اَنُطْعِمُ مَنْ لَّوْ يَشَاۤءُ اللّٰهُ اَطْعَمَهٗٓ ۖاِنْ اَنْتُمْ اِلَّا فِيْ ضَلٰلٍ مُّبِيْنٍ ٤٧ وَيَقُوْلُوْنَ مَتٰى هٰذَا الْوَعْدُ اِنْ كُنْتُمْ صٰدِقِيْنَ ٤٨ مَا يَنْظُرُوْنَ اِلَّا صَيْحَةً وَّاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُوْنَ ٤٩ فَلَا يَسْتَطِيْعُوْنَ تَوْصِيَةً وَّلَآ اِلٰٓى اَهْلِهِمْ يَرْجِعُوْنَ ࣖ ٥٠ وَنُفِخَ فِى الصُّوْرِ فَاِذَا هُمْ مِّنَ الْاَجْدَاثِ اِلٰى رَبِّهِمْ يَنْسِلُوْنَ ٥١ قَالُوْا يٰوَيْلَنَا مَنْۢ بَعَثَنَا مِنْ مَّرْقَدِنَا ۜهٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُوْنَ ٥٢ اِنْ كَانَتْ اِلَّا صَيْحَةً وَّاحِدَةً فَاِذَا هُمْ جَمِيْعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُوْنَ ٥٣ فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْـًٔا وَّلَا تُجْزَوْنَ اِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُوْنَ ٥٤ اِنَّ اَصْحٰبَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِيْ شُغُلٍ فٰكِهُوْنَ ۚ ٥٥

 هُمْ وَاَزْوَاجُهُمْ فِيْ ظِلٰلٍ عَلَى الْاَرَاۤىِٕكِ مُتَّكِـُٔوْنَ ۚ  ٥٦ لَهُمْ فِيْهَا فَاكِهَةٌ وَّلَهُمْ مَّا يَدَّعُوْنَ ۚ ٥٧ سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ16x   ٥٨ وَامْتَازُوا الْيَوْمَ اَيُّهَا الْمُجْرِمُوْنَ ٥٩ ۞ اَلَمْ اَعْهَدْ اِلَيْكُمْ يٰبَنِيْٓ اٰدَمَ اَنْ لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطٰنَۚ اِنَّهٗ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِيْنٌ ٦٠

 وَاَنِ اعْبُدُوْنِيْ ۗهٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيْمٌ ٦١ وَلَقَدْ اَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيْرًا ۗاَفَلَمْ تَكُوْنُوْا تَعْقِلُوْنَ ٦٢ هٰذِهٖ جَهَنَّمُ الَّتِيْ كُنْتُمْ تُوْعَدُوْنَ ٦٣ اِصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُوْنَ ٦٤ اَلْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلٰٓى اَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَآ اَيْدِيْهِمْ وَتَشْهَدُ اَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوْا يَكْسِبُوْنَ ٦٥ وَلَوْ نَشَاۤءُ لَطَمَسْنَا عَلٰٓى اَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَاَنّٰى يُبْصِرُوْنَ ٦٦ وَلَوْ نَشَاۤءُ لَمَسَخْنٰهُمْ عَلٰى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوْا مُضِيًّا وَّلَا يَرْجِعُوْنَ ࣖ ٦٧ وَمَنْ نُّعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِى الْخَلْقِۗ

اَفَلَا يَعْقِلُوْنَ ٦٨ وَمَا عَلَّمْنٰهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْۢبَغِيْ لَهٗ ۗاِنْ هُوَ اِلَّا ذِكْرٌ وَّقُرْاٰنٌ مُّبِيْنٌ ۙ ٦٩ لِّيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا وَّيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكٰفِرِيْنَ ٧٠ اَوَلَمْ يَرَوْا اَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِّمَّا عَمِلَتْ اَيْدِيْنَآ اَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مٰلِكُوْنَ ٧١ وَذَلَّلْنٰهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوْبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُوْنَ ٧٢ وَلَهُمْ فِيْهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُۗ اَفَلَا يَشْكُرُوْنَ ٧٣ وَاتَّخَذُوْا مِنْ دُوْنِ اللّٰهِ اٰلِهَةً لَّعَلَّهُمْ يُنْصَرُوْنَ ۗ ٧٤ لَا يَسْتَطِيْعُوْنَ نَصْرَهُمْۙ وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُّحْضَرُوْنَ ٧٥ فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ ۘاِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّوْنَ وَمَا يُعْلِنُوْنَ ٧٦ اَوَلَمْ يَرَ الْاِنْسَانُ اَنَّا خَلَقْنٰهُ مِنْ نُّطْفَةٍ فَاِذَا هُوَ خَصِيْمٌ مُّبِيْنٌ ٧٧ وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَّنَسِيَ خَلْقَهٗۗ قَالَ مَنْ يُّحْيِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيْمٌ ٧٨ قُلْ يُحْيِيْهَا الَّذِيْٓ اَنْشَاَهَآ اَوَّلَ مَرَّةٍ ۗوَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيْمٌ ۙ ٧٩ ۨالَّذِيْ جَعَلَ لَكُمْ مِّنَ الشَّجَرِ الْاَخْضَرِ نَارًاۙ فَاِذَآ اَنْتُمْ مِّنْهُ تُوْقِدُوْنَ ٨٠ اَوَلَيْسَ الَّذِيْ خَلَقَ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَ بِقٰدِرٍ عَلٰٓى اَنْ يَّخْلُقَ مِثْلَهُمْ ۗبَلٰى4x  وَهُوَ الْخَلّٰقُ الْعَلِيْمُ ٨١ اِنَّمَآ اَمْرُهٗٓ اِذَآ اَرَادَ شَيْـًٔاۖ اَنْ يَّقُوْلَ لَهٗ كُنْ فَيَكُوْنُ ٨٢ فَسُبْحٰنَ الَّذِيْ بِيَدِهٖ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْءٍ وَّاِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَ ࣖ ٨٣ ﴾

﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ١ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ ٢ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ ٣ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ ٤ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ ٥ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَۙ ٦ صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَ ࣖ ٧ ﴾×17

﴿اَللّٰهُ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ەۚ لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّلَا نَوْمٌۗ لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِۗ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ اِلَّا بِاِذْنِهٖۗ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْۚ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖٓ اِلَّا بِمَا شَاۤءَۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَۚ وَلَا يَـُٔوْدُهٗ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ ٢٥٥ ﴾ ﴿ لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ ۗ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِيْٓ اَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللّٰهُ ۗ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَّشَاۤءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَّشَاۤءُ ۗ وَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ٢٨٤ ﴾

اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَۗ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰۤىِٕكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖۗ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖ ۗ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ ٢٨٥ لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا ۗ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْ اَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖۚ وَاعْفُ عَنَّاۗ وَاغْفِرْ لَنَاۗ وَارْحَمْنَا ۗ اَنْتَ مَوْلٰىنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكٰفِرِيْنَ ࣖ ٢٨٦ ﴾

﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ  ﴾

﴿قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ ١ اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ ٢ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْۙ ٣ وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَدٌ ࣖ ٤ ﴾؛×3

﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ﴾

 قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ ١ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ ٢ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ ٣ وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِۙ ٤ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ ࣖ ٥ ﴾ ×1

﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ١ قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ ١ مَلِكِ النَّاسِۙ ٢ اِلٰهِ النَّاسِۙ ٣ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ەۙ الْخَنَّاسِۖ ٤ الَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِۙ ٥ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ࣖ ٦ ﴾×1

﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ١ اَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَۙ ١ وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَۙ ٢ الَّذِيْٓ اَنْقَضَ ظَهْرَكَۙ ٣ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَۗ ٤ فَاِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًاۙ ٥ اِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًاۗ ٦ فَاِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْۙ ٧ وَاِلٰى رَبِّكَ فَارْغَبْ ࣖ ٨ ﴾×11

سُبْحَانَ اللّٰهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللّٰهِ العَظِيْمِ, أَسْتَاغْفِيْرُ اللّٰهُ33x        

ئَا اَرْ حَمَ الرَّ ا حِمِينْ     ×12      فَرِجْ عَلَى  الْمُسْلِمِىنْ

يَا رَحْمَنُ يَارَحِيْـمُ       ×33  يَا اَللّٰه يَاكَـرِيْمُ

يَا حَفِيْظُ يَا نَصِيْرُ يَا وَكِيْلُ ياَ اللّٰهُ     ×33

رَضِيْنا بِاللّٰهِ رَبًّا، وَبِالإِسْلَامِ دِيْنًا، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا    ×3

يَا ذَاالْجَلَالِ وَالْاِكْرَمْ،اَمِتْنَا عَلَى دِينِ الْاِ سْلَا مْ    ×7  

﴿لَقَدْ جَاۤءَكُمْ رَسُوْلٌ مِّنْ اَنْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَءُوْفٌ رَّحِيْمٌ ١٢٨ فَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ۗ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ࣖ ١٢٩  ×3

﴿ اِنَّ اللّٰهَ وَمَلٰۤىِٕكَتَهٗ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّۗ يٰٓاَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا ٥٦ ﴾  ×1

الْسَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهْ       ×3

اَللَّــهُمَّ صَلِّ عَـلـٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَـبِـيِّكَ وَرَسُوْلِكَ نَبِى الْأُمِّـى وَعَــلـٰى أَلِـهِ وَصَحْبِهِ وَسِلِّـمْ     ×3     

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ    ×3

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالخَاتَمِ لِمَا سَبَقَ وَالنَّاصِرِ الحَقِّ بِالحَقِّ

وَالهَادِي اِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ. صَلَّى اللٰهُ عَلَيْهِ وَعَلَى اَلِهِ وَأَصْحَابِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ العَظِيْمِ     ×3

أللَّهُمَّ صَلِّ صَلَاةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلَامًا تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ الّذِي تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقِى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِيْ كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ     ×3

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

 ۱. اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ .اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُؤْمِنِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَأَنَّ اللّٰهُ لَا يُضِيْعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِيْنَ

۲. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلذَّاكِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : فَاذْكُرُوْنِي أَذْكُرْكُمْ اُذْكُرُوا اللّٰهُ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوْهُ بُكْرَةً وَأَصِيْلاً هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوْرِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَحِيْمًا تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيْمًا

۳. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْعَامِلِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : انِّي لَا أُضِيْعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى . وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُوْنَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُوْنَ فِيْهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ.

۴. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْأَوَابِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِيْنَ غَفُوْرًا  لَهُمْ مَا يَشَاءُوْنَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِيْنَ

۵. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلتَّوَّابِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : إِنَّ اللّٰهَ يُحِبُّ التَّوَّابِيْنَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِيْنَ . وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُوا عَنِ السَّيِّئَاتِ

۶. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُخْلِصِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا . مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّيْنَ

۷. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُصَلِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ. أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوْفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُوْرِ

۸. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْخَاشِعِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : وَاسْتَعِيْنُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيْرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِيْنَ . الَّذِيْنَ يَظُنُّوْنَ أَنَّهُمْ مُلَاقُوا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ ، الَّذِيْنَ يَذْكُرُوْنَ اللّٰهَ قِيَامًا وَقُعُوْدًا وَعَلَى جُنُوْبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُوْنَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ

۹. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلصَّابِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُوْنَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ، أُوْلَئِكَ الَّذِيْنَ هَدَاهُمُ اللهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ

.۱.  اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْخَائِفِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ، وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى

۱۱. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُتَّقِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُوْنَ وَيُؤْتُوْنَ الزَّكَاةَ وَالَّذِيْنَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُوْنَ . الَّذِيْنَ يَتَّبِعُوْنَ الرَّسُوْلَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ، لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُوْنَ

۱۲. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُخْبِتِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِيْنَ الَّذِيْنَ إِذَا ذُكِرَ اللّٰهُ وَجِلَتْ قُلُوْبُهُمْ ، وَالَّذِيْنَ يُؤْتُوْنَ مَا آتَوا وَقُلُوْبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُوْنَ

۱۳. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلصَّابِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : وَبَشِّرِ الصَّابِرِيْنَ الَّذِيْنَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيْبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلّٰهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُوْنَ ، إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُوْنَ

۱۴. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْكَاظِمِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : وَالْكَاظِمِيْنَ الْغَيْظَ وَالْعَافِيْنَ عَنِ النَّاسِ وَ اللّٰهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَ ، فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللّٰهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِيْنَ

۱۵. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُحْسِنِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللّٰهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَ ، مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُوْنَ

۱۶. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُتَصَدِّقِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ ، إِنَّ اللّٰهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِيْنَ

۱۷. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُنْفِقِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُوْنَ ، وَمَا أَنفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ

۱۸. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلشَّاكِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : وَاشْكُرُوا نِعْمَةَ اللّٰهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُوْنَ ، لَىِٕنْ شَكَرْتُمْ لَاَزِيْدَنَّكُمْ وَلَىِٕنْ كَفَرْتُمْ اِنَّ عَذَابِيْ لَشَدِيْدٌ.

۱۹. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلسَّائِلِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيْبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ، اُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ

.۲. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلصَّالِحِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُوْنَ ، أُوْلَئِكَ هُمُ الْوَارِثُوْنَ ، الَّذِيْنَ يَرِثُوْنَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيْهَا خَالِدُوْنَ

۲۱. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُحْسِنِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : إِنَّ اللّٰهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيْمًا ، يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُوْنَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَ اللّٰهُ غَفُوْرٌ رَحِيْمٌ

۲۲. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُبَشِّرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَبَشِّرِ الَّذِيْنَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ، لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ لَا تَبْدِيْلَ لِكَلِمَاتِ اللّٰهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيْمُ

۲۳. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْفَائِزِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : وَمَنْ يُطِعِ اللّٰهَ وَرَسُوْلَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيْمًا

۲۴. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلزَّاهِدِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : اَلْمَالُ وَالْبَنُوْنَ زِيْنَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا

۲۵. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلاُمِّيِّيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُوْنَ بِالْمَعْرُوْفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ

۲۶. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُصْطَفِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِيْنَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللّٰهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيْرُ

۲۷. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُذْنِبِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِيْنَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللّٰهِ إِنَّ اللّٰهَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ جَمِيْعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ

۲۸. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُسْتَغْفِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّٰهَ يَجِدِ اللّٰهَ غَفُوْرًا رَحِيْمًا

۲۹. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُقَرَّبِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : إِنَّ الَّذِيْنَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُوْنَ ، لَا يَسْمَعُوْنَ حَسِيْسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُوْنَ ، لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوْعَدُوْنَ

.۳. اَللَّهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُؤْمِنِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ : إِنَّ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِيْنَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِيْنَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِيْنَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِيْنَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِيْنَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِيْنَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِيْنَ فُرُوْجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِيْنَ اللّٰهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللّٰهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيْمًا ، وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى ، وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ، ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى

۳۱. اَللَّهُمَ صَلِّ عَلَيْهِ صَلَاةً تُشْرَحُ بِهَا الصُّدُوْرُ وَتَهُوْنُ بِهَا الْأُمُوْرُ وَتَنْكَشِفُ بِهَا السُّتُوْرُ وَسَلِمْ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا دَائِمًا اِلَي يَوْمِدِّيْنَ دَعْوٰىهُمْ فِيْهَا سُبْحٰنَكَ اَللَّهُمَ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلٰمٌۚ وَاٰخِرُ دَعْوٰىهُمْ اَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ

صَلَّى اللّٰهُ عَلَى مُحَمَّدْ     × 100

اَسْتَغْفِرُ اللّٰه رَبَّ الْبَرَايَا اَسْتَغْفِرُ اللّٰه مِنَ الْخَطَا يَا    ×4

لَا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ      ×100

أَعُوذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ

﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ١ ﴾

 أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ 

   ×700 لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ

الْحَمْدُلِلَّهِ رَبِّالْعَالَمِينْ . حَمْدًايُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِى مَزِيدَهُ . اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِ نَا مُحَمَّدٍوَعَلَ اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ . اَللّٰهُمَّ اِنَّانَسْئَلُكَ بِحَقِّ الْفَا تِحَةِالْمُعَظَّمَةِ وَالسَّبْعِالْمَثَانِى , اَنْ تَفْتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيْرٍ, وَاَنْ تَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ, وَاَنْ تَجْعَلَنَا مِنْ اَهْلِ الْحَيْرِ, وَاَنْ تُعَا مِلَنَا يَا مَوْلَانَا مُعَا مَلَتَكَ لِاَهْلِ الْحَيْرِ, وَاَنْ تَحْفَظَنَاوَاَنْفُسَنَا وَاَوْلَادِنَاوَاَصْحَابِنَاوَاَحْبَابِنَامِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَبُوْسٍ وَضَيْرٍ, اِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ, وَمُتَفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيْرٍ, وَمُعْطٍ لِكُلِّ خَيْرٍ, يَاَرْ حَمَ الرَّاحِمِيْنَ . وَصَلَى للّٰهُ عَلَى سَيِّدِ نَامُحَمَّدٍوَعَلَى اَلَهِ وَصَحْبِهِوَسَلِمَ . وَالْحَمْدُللّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ .

اَللّٰهُمَ اِنَّا نَسْئَلُكَ رِضَاكَوَالْجَنَّةَ,وَنَعُوْذُبَكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ  (ثلاثا)

يَاعَالِمَ السِّرِّمِنَّا,لَاتَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَا,وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّاوَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَا. (ثلاثا)

جَزَى اللّٰهُ عَنَّا سَيِّدِ نَا مُحَمَّدٍاصَلَى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَاَلِٓهِ وَسَلَّمَ خَيْرًا, جَزَى اللّٰهُ عَنَّا سَيِّدِ نَا مُحَمَّدٍاصَلَى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا هُوَاَهْلُهُ.(ثلاثا)

جَزَ ى اللّٰهُ عَنَّاسَيِّدِ نَاوَنَبِيَنَا مُحَمَّدٍاصَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَفْضَلَ مَا جَزَى ا نَبِيًا عَنْ اُمَتِهِ.(ثلاثا) 

يَا اللّٰهُ بِهَا يَااللّٰهُ بِهَا يَا اللّٰهُ بِحُسْنِ الْخَاتِمَةْ (ثلاثا)

الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَـلَيْـكَ يَاسَيِّــدِىْ يَارَسُوْلَ اللّـهِ, خُذْ بِــيَـدِىْ قَـلَّتْ حِيْلَــتِى يَارَسُوْلَ اللّـهِ أَدْرِكْـنِى

Komentar